![]() |
![]() |
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [1] |
موقوف
![]() |
![]() تحيه طيبه
كتب الاخ العزيز حنفا موضوعا فيه تحديات خمس للمسلمين و فضلت أن يكون جوابي في موضوع مستقل حتي لا يتشتت الحوار هناك https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=17074 قال الشاعر العربي جاء شقيق عارضا رمحه * إن بني عمك فيهم رماح ! |
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [2] |
باحث ومشرف عام
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() تحياتي لك عزيزي
لك انت ترد بالطريقة التي تراها مناسبة، و سأضع رابط هذا الموضوع هناك كي يسهل على المتابع الوصول اليه. متابع.. |
|
|
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [3] |
موقوف
![]() |
![]() اهلا بك
ساناقش ما طرحته بشكل مركز و موضوعي |
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [4] | |
موقوف
![]() |
![]() اقتباس:
ثانيا_المعجزه في الاصطلاح أن يأتي المدعي لمنصب من المناصب الإلهية بما يخرق نواميس الطبيعة ويعجز عنه غيره شاهدا على صدق دعواه دلالة المعجز على صدق مدعي النبوة متوقفة على القول بأن العقل يحكم بالحسن والقبح. والأشاعرة الذين ينكرون هذا القول، ويمنعون حكم العقل بذلك فلا بد لهم من سد باب التصديق بالنبوة. وهذا أحد مفاسد هذا القول، وإنما لزم من قولهم هذا سد باب التصديق بالنبوة، لأن المعجز إنما يكون دليلا على صدق النبوة إذا قبح في العقل أن يظهر المعجز على يد الكاذب وإذا لم يحكم العقل بذلك لم يستطع أحد أن يميز بين الصادق والكاذب. وإنما يكون المعجز شاهدا على صدق ذلك المدعي إذا أمكن أن يكون صادقا في تلك الدعوى. وأما إذا امتنع صدقه في دعواه بحكم العقل فلا يكون ذلك شاهدا على الصدق، ولا يسمى معجزا في الاصطلاح وإن عجز البشر عن أمثاله مثال ..: ما إذا ادعى أحد أنه إله، فان هذه الدعوى يستحيل أن تكون صادقة بحكم العقل، للبراهين الصحيحة الدالة على استحالة ذلك (البيان في تفسير القرآن /السيد ابو القاسم الخوئي) ثالثا_لا نسلم أن النبي محمد ص لم يأتي بمعجزات حسيه و الايه السابقه تقول :وَإِن مَّن قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَابًا شَدِيدًا كَانَ ذَلِك فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا ﴿58﴾ وَمَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُواْ بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا ﴿59﴾ فالكلام عن عذاب الاستئصال و الآيات التي اقترحتها قريش لا عن مطلق الآيات و المعجزات الأوّل: أنّ المراد بالآيات هو الآيات الستّ المقترحة من جانب المشركين، حيث طلبوا من النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)أن يأتي بها، وقد ذُكرت هذه الاقتراحات في هذه السوره في قوله تعالى حاكياًعن المشركين: 1. (وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنْبُوعًا). 2. (أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيل وَعِنَب فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلاَلَهَا تَفْجِيرًا). 3. (أَوْ تُسْقِطَ السَّمَاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفًا). 4. (أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ قَبِيلاً). 5. (أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُف) 6. (أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ) وهذه الآيات على أصناف أربعة، فقسم منها لا يدلّ على صدق نبوّته واتصاله بالله، كما هو الحال في وجود جنّة من نخيل أو عنب أو بيت من زخرف، فلو كان أمثال هذه الآيات دليلاً على النبوّة فالفراعنة والجبابرة كانوا متمكنين من ذلك بل أكثر منه. وقسم منها يخالف غرض الدعوة، فإنّ الدعوة لغاية هدايتهم وصدّهم عن الشرك، وهو فرع بقائهم على الحياة، فإسقاط السماء عليهم كسفاً قضاء عليهم بالموت، وإنهاء لحياتهم. وقسم ثالث أمر محال، وهو الإتيان بالله والملائكة حتى يرونهم بعيونهم. وقسم رابع يدلّ على أنّ هذا الاقتراح ليس لغاية الاهتداء بل نابع عن العناد واللِّجاج، حيث إنّهم لا يؤمنون برقيّه حتى يكون مقروناً بكتاب من الله في يده حتى يقرأه و اقتراحاتهم لا تدل على أنّهم ينشدون الحقّ، وأنّ عدم إستجابته لهم كانت لأجل أسباب مختلفه أهمها العصبيه و الحسابات القبليه و كانوا يقولون احيانا كما حكي القران وَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَىٰ مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَا ۚ أَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَىٰ إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ رِّزْقًا مِّن لَّدُنَّا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (57) اي يعرفون أنه الهدي تكذيب الآيات المقترحة التي يجريها سبحانه لأنبيائه يوجب نزول العذاب على المكذّبين لذا قال تعالي بعد هذه الايه: (وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَا). أنّ قوم ثمود اقترحوا على نبيّهم صالح(عليه السلام)ايه ثم كذبوا و قد أخبر القران أنّ وجود النبيّ الأكرم(صلى الله عليه وآله وسلم) أمان لأهل الأرض، كما قال تعالى:(وَمَا كَانَ اللهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ)مضافاً إلى أنّ الله يعلم أنّ فيهم من سيؤمن أو من سيؤمن أولاده، فلم يجبهم إلى ما طلبوا ولم ينزل عليهم العذاب.(منيه الطالبين/العلامه جعفر السبحاني) |
|
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [5] | |
عضو برونزي
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
انا متأكد أن لم يكن لجدي محمد اي معجزات(بالمناسبة أنا سيد منسوب و اسم عائلتي زين العابدين نسبة للسجاد)لأنه لو كان عنده معجزات ظاهرة لما بقي اهل مكة كفار حتى حاصرهم رجال مسلحون كان الأولى الخوف من رب الرجال القادر على كل شيء بدل الخوف من مخلوقات و هذا موضوع قديم لي فيه رد على الأطروحة التي وضعتها انت بقلم العلامة السبحاني https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=15590 |
|
|
||
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [6] |
موقوف
![]() |
![]() شكرا لمرورك يا أبا هاشم
و أرجو أتاحه إكمال ردي علي موضوع الزميل حنفا و ارحب باي مناقشه تحياتي |
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [7] | |
موقوف
![]() |
![]() اقتباس:
بل دليل وجود الله له براهين عقليه معروفه و دليل الدين وجوب بعثه الانبياء بعد إثبات وجود الله ثانيا_ الخلل في تحديك انك افترضت أن جبريل مستقل عن الله و نحن نثبت ببرهان الإمكان و الوجوب أن كل عالم الإمكان غير مستقل عن واجب الوجود سبحانه في حدوثه و بقاءه _ثانيا :المعجزه تغيير النظام و هذا لا يقدر عليه إلا الله |
|
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [8] |
موقوف
![]() |
![]() ملحوظه:
ليس الله تعالي الا الواجب الأزلي و معني أنه واجب الوجود اي وجوده ذاتي و ليس عرضي و الملحدون يثبتون هذا الوصف لمبدأ العالم لكن جعلوا مصداقه الطبيعه و القول بامكان تولد الوجود من العدم ضد ابده البدهيات العقليه فالنقيض (العدم)لا ينتج نقيضه(الوجود) مستحيل وفاقد الشيء لا يعطيه ، والمستحيل لا يمكن اثباته ، لان معنى ان ينقلب العدم الى وجود هو اجتماع النقيضين في لحظة الانقلاب وهو من المستحيلات العقلية . و كما يقول العالم اللاادري بول ديفيز :لا زلنا بحاجه لمعرفه مصدر الطاقه(الله و الفيزياء الحديثة/3) و اذا كان لا خلاف في اثبات مبدأ واجب الوجود فان فلاسفه الشيعه برهنوا علي أن المبدا الواجب لا بد أن يكون بسيطا لا مركبا و لا بد أن يكون عالما |
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [9] | |
موقوف
![]() |
![]() اقتباس:
فجمع القران لم يقم به أبو بكر أو عمر بواسطه زيد بن ثابت فماذا بل كان القران مدونا في حياه النبي ص بواسطه كتاب الوحي و منهم زيد نفسه و علي رأسهم الامام علي اما جمع عثمان فالصحيح أنه كان علي وفق جمع علي و ارجو مطالعه هذه الدراسه القيمه في الموضوع محطات في تاريخ القران /د.مرتضي فرج http://alfeker.net/library.php?id=3586 الشيعة أصحاب تأليف وتوثيق تختلف طريقتهم عن طريقة حزب معاوية ، فكتاب كالكافي كتاب توثيق لكتب سبقته بطريقة العرض وموضوعها الحديث، والعننة فيه بهذا السبب فانه توثيق لكل رواية وردت في كتاب شيخ من شيوخه قرأه عليه، وهذه هي الإجازة عندنا أي إجازة استنساخ موثقة بطريقة علمية دينية أوجدها وأصّلها رسول الله ص وسميت بالعرضة وهي نفسها مع اختلاف المصطلح فالشيعة تعامل التراث بما نعامل معه القرآن في الغالب، والكافي عبارة عن توزيع عشرات الكتب الصغيرة في كتاب كبير و لم ينقطع عند الشيعة التأليف منذ زمن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والأصول عندهم متسلسلة من زمن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وكتّابها معروفون فكتب الرجال عند الشيعه هي كتب :فهرسه للمصنفات ، وبرز الإمام الصادق عليه السلام سادس ائمة أهل البيت لنشر الاحاديث النبوية التي املاها النبي صلى الله عليه وآله وكتبها علي عليه السلام بخطه ، وما جمعه الحسن عليه السلام من سيرة علي عليه السلام ، وكان الامام الصادق عليه السلام يحث اصحابه على تدوين كل ذلك ، وبلغ عدد الرواة عنه عليه السلام قريبا من أربعة الاف راو وكانت الكوفة مركزا مهما لنشاط اولئك الرواة . دوَّن اصحاب الامام الصادق عليه السلام المئات من المصنفات عرف منها اربع مائة مصنَّف لاربع مائة مصنِّف بالاصول الاربعمائة وهي خاصة في الفقة جمعت اكثرها فيما بعد في الكتب الاربعة / أقدم الجوامع الحديثية الفقهية المعتبرة لدى الشيعة |
|
![]() ![]() |
رقم الموضوع : [10] | |
موقوف
![]() |
![]() اقتباس:
وكل عرضي معلل. و هذه بدهيه عقليه فما لا يفهمه الملحد أن وجود اله مدبر للطبيعه ليس مجرد فرضيه حتي يكون البحث عن بديل لها ممكنا أو منطقيا فالنظام لا بد أن يرتبط بطرف له علم و قدره و لا يمكن للإنسان العاقل أن يمنع ذهنه من الانتقال من النظم الي الطرف العالم القادر لا مفر من القبول بحقبقه أن الذهن البشري كذلك إلا أن يرفض الإنسان طبيعته البشريه و يكون كالسفسطاءيين الذين يشكون نظريا في العالم الخارجي و لا يمكنهم ترجمه هذا عمليا في حياتهم الإلحاد في الواقع موقف يقوم علي مسلمات ضد البرهان و المنطق كالمعلومه تنشأ من الفوضي ؛و النظام ينشأ من الصدفه ؛و الحياه نشأت من اللا حياه وهي مساله ايمانويه محضه تستند كليا علي الأيديولوجيا الإلحاد عقيده دوجماءيه متطرفه لأنه قائم علي حكم سلبي كوني دون أي برهان فنفي الخالق و هو الإلحاد بدعوي ضعف البرهان مغالطه فتصورهم أنه لا يوجد حقيقه فيما وراء ما تعطيه التجربه المحسوسه خلل فكري لان الموجودات لا يمكن حصرها فيما يمكن الإدراك البشري أن يحيط به كموضوع للتجربه الاستقراء التجريبي و رصد المشاهدات مجاله محدود بعناصر معينه و النتيجه تكون علميا من جنس تلك العناصر محل الاستقراء أما ما يفعله الملحدون من نفي لما تحيط به التجربه و تعميم ما يعتبرونه حقيقه علي الوجود كله فهذا لا علاقه له بالعلم لأنه غير متصل بالعناصر الماديه المدروسة و الموقف العقلاءي في حال تصور ضعف ادله وجود الخالق ليس الإلحاد بل اللاادرية لكن عند التامل تجد ان اللاادرية عمليا كقرار جحود الله و كمثال للتقريب كمن يصل لمفترق طريقين و لا يقرر اتخاذ احدهما و يقرر اللقاء في مكانه ! و عمليا فانه لا بد ان يتخذ احد الطريقين |
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
الزميل, تحديات, حنفا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond