من اين اتى النبي بالنظريات في القران ؟

[العلم يكذب الدين]

اعادة تدوير لأساطير المنطقة شبه المنسية + مخيلة + نقل من ديانات أخرى كالمسيحية مع تعديل ما نقل ليلائم توجهات ومصالح محمد الشخصية.

[العلم يكذب الدين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

لماذا هي ليست متناقضة ؟

اليك قطرة من البحر:

"عندما قرأت القرآن أسلمت، وعندما فهمته ألحدت.

من أجمل التناقضات الواضحة جداً في القرآن نراها في الآية التالية من سورة البقرة:

“وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ”

فتخيلو أن نبي يتحدث إليه الله بشكل مباشر يحتاج إلى معجزة حسية كي يطمئن قلبه، ونحن نحصل على قرآن جاء من جمع عن جمع، ويجب أن نؤمن بالله. وليس فقط ذلك، فهذه الآية تناقض آية أخرى في القرآن من سورة الرعد بشكل واضح، وهي:

“الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ”

فتخيلو أننا يجب علينا أن نطمئن بذكر اسم الله فقط، ونبي من عند الله لم يطمئن قلبه بحديث مباشر مع الله؟! أي منطق هذا؟!

هل هذا كلام معقول يصدقه عاقل؟!"

منقول من موقع https://blogonlyscience.org/%d8%a7%d...f%d9%82%d8%9f/

[yosif]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلم يكذب الدين

اعادة تدوير لأساطير المنطقة شبه المنسية + مخيلة + نقل من ديانات أخرى كالمسيحية مع تعديل ما نقل ليلائم توجهات ومصالح محمد الشخصية.

عندما أرادوا أن يجادلوا الرسول فى تلك القصص أحضروا له رهبان وكان هذا اقصى ما يستطيعون اى لم يكن باستطاعتهم إحضار أحد علماء الفلك مثلا ليكذبه
فكيف أتى هو بتلك النظريات هل كان هناك مكتبة مخفية فى مكة
غير أنكم تقولون إن هذه الأحاديث الخاصة بالنظريات يمكنها أن تفسر على عدة أوجه السؤال هنا لماذا فعل ذلك
ولم يكن هناك احد سيجادله فى ذلك هل من اجل أنه سيأتى أشخاص بعد الف سنه سيثبتوا عكس ما توقعه فقام بعمله بهذه الحرفية فى ذلك الوقت
اى عالم فى ذلك الوقت كان عليه أن يهاجر بين عواصم الثقافة فى العالم ليحصل على المعلومة والرسول لم يملك هذه الرفاهية

[القط الملحد]

اللذي يسمعك يحسب أن محمد ألف كتابا جمع فيه نظريات الفلك المبثوثة بين الحضارات في عصره

الواقع كل ما كان لديه هو تصور بدائي يشبه تصورات اليهود وكتب فيه بضع آيات هنا وهناك

كل ما يحتاجه ليفعل هذا هو الاحتكاك بشخص يهودي واحد يشرح له آراء اليهود، بكل بساطة لا أكثر ولا أقل

[مُهتدي]

يا جماعة فهمتموني خطأ.
انتم تقولون اننا نستعمل التاويل للهروب من الاخطاء ، حسنا ، اذا كيف لا يوجد بين هذا التاويلات البديلة نفسها تناقضات ؟ هذا شيء شديد الاحتمال ، اليس كذلك؟

[النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

يا جماعة فهمتموني خطأ.
انتم تقولون اننا نستعمل التاويل للهروب من الاخطاء ، حسنا ، اذا كيف لا يوجد بين هذا التاويلات البديلة نفسها تناقضات ؟ هذا شيء شديد الاحتمال ، اليس كذلك؟

اعطى امثلة لو سمحت.

[دوموزيد.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

تدعون ان النبي الف القران ، حسنا ، من اين اتت النظريات التي يفسر بها الكون ، و نشأته ، و من اين اتت تشريعات القران ، و اوامره ، و انا هنا لا اسال عن اعجازهما بل مصدرهما بوجهة نظركم.
و شكرا يا رفاق

لا أعلم عن أي نظريات تتحدث ، ولكن لكل دين اساطيره حول بداية الخلق والقرآن لم يأتِ بجديد .
اغلب ما تدعوه "النظريات" قد ذكر سابقا في اساطير الاولين .
بروميثيوس و انكي خلقوا الإنسان من طين قبل رب محمد

[مُهتدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجار

اعطى امثلة لو سمحت.

اصلا ما اردت ايصاله هو غياب امثلة على هكذا تناقضات ، ان التناسق الكبير بين ايات القران بمختلف التاويلات و بمختلف وجهات النظر يصعب تصوره بالصدفة

[Skeptic]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

اصلا ما اردت ايصاله هو غياب امثلة على هكذا تناقضات ، ان التناسق الكبير بين ايات القران بمختلف التاويلات و بمختلف وجهات النظر يصعب تصوره بالصدفة

تحياتي مُهتدي
الدجال يتعمد ان تكون تنبؤاته غامضة حتي يتم تأوليها علي حسب الظروف، فجميع التاويلات تصلح...

منقول من تحدي عن القرآن:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Skeptic

تحياتي للجميع،
بالتأكيد الإسلام اهم عوامل سذاجة المسلمين والتصديق بدون دليل...
دعني نناقش قليلا القرآن...
تخيل انك ذهبت الي عراف لمعرفة المستقبل...
ماذا تتنظر ان يقول لك العراف، هل تنتظر احداث محددة وكلام واضح، ام كلام غامض؟
تخيل انك ذهبت الي 2 عراف...
عراف رقم 1: سوف تسافر بعيدا بعد نقطتين، (النقطة قد تكون يوم، اسبوع، شهر او حتي سنة)...
عراف رقم 2: سوف تسافر الي القاهرة يوم الثلاثاء القادم الساعة الرابعة مساء....

وحدث ان سافرت الي القاهرة نفس كلام العراف رقم 2....
نبوءة العراف رقم 1 تحققت، والعراف رقم 2 تحققت (سافرت بعد يوميين)....
أيا من العرافيين يعلم فعلا المستقبل؟
العاقل يقول ان العراف رقم 2 فعلا يعرف المستقبل، تنبأ بدقة، حدد زمان ومكان لتنبأه ولكن عراف رقم 1 وضع كلام غامض، يحتمل التأويل، لم يكن ليخطأ ولم يُفسر الا بعد حدوث النبوءة.... عراف 1 لم يعطي اية معلومة حقيقية، هي مجرد وهم معلومة، ولكن ليست معلومة حقيقية...
عراف رقم 2 لا يحدث في الطبيعية، غير موجود.....
لذلك لدينا تحدي راندي لم ينجح حتي الآن...

هل فهمت؟
الدجل هو وضع وصف عائم الزمن والمكان غير محدد به (ليس خارج الزمان والمكان كما فهمت)...
كل الاحداث تحدث في زمان ومكان.. لكن الدجال عندما يضع تنبأ، او معلومة، فهي عائمة...
مثل وانا لموسعون...
لم تعرف ماذا يتسع (مكان) ولا تعرف متي (زمان)...
هل فهمت؟
ارجوا ذلك. ارجوا الكف عن السخافات واما:
1. تعرضوا لنا الاعجاز العلمي في القرآن الذي به الزمان والمكان محدد في كل اعجاز،
2. ان تأتوا بوصف للكون غير محدد بالزمان والمكان (مثل الاوصاف في القرآن) ولا يشابه شيء حقيقي في الكون...

لكن المسلم لن يأتي بأي من هذا وفقط سوف يقوم بعملية سفسطة، ويجادل واسلوب الفهلوه الاسلامي ودهان البحر دوكوا وغيرة من اساليب الفهلوة الاسلامية....

ليس من الصعوبة عليكم فهم التحدي، بالرغم من 14 قرن تم تلقينكم الخرافات ولكن انا متأكد بانكم تستطيعوا ان تفهموا التحدي...
تحياتي

فهنا العراف يتعمد الغموض، وعدم التوضيح، وتفسير كلامة لا يكون الا بعد الحدث، لا يمكن ان تفسر كلام العراف قبل الحدث، فهو غامض تماما...

[النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهتدي

اصلا ما اردت ايصاله هو غياب امثلة على هكذا تناقضات ، ان التناسق الكبير بين ايات القران بمختلف التاويلات و بمختلف وجهات النظر يصعب تصوره بالصدفة

نفس الكلام يقوله اتباع اليهودية و النصرانية

و هى ان كتبهم لا يوجد فيها تناقضات لا مع انفسها و لا مع العلم . و تمتلىء منتدياتهم و كتبهم بعبارات "الرد على الشبهات حول الكتاب المقدس"
و ياتون بالتاويلات وراء التاويلات لايهام اتباعهم بزعم التناسق الكبير بين ايات الكتاب المقدس بمختلف التاويلات و بمختلف وجهات النظر وهذا يصعب تصوره بالصدفة ...

المشكلة انهم يظنون ان التاويلات تحل دائما المشكلات مع النصوص.

لو كان الامر كذلك لما تركنا الدين. لان معظم تلك التاويلات المخادعة المتكلفة ليست مقنعة و لم تحل مشكلات النصوص.
و لو كان فيها خير لسبقناهم اليها.