02-19-2021, 06:51 PM | رقم الموضوع : [31] | |
عضو ذهبي
|
اقتباس:
الملاحدة لا يعرفون حقيقة إلحادهم إلا من خلال تفاعلهم مع المؤمنين , والمؤمنين لا يعرفون حقيقة إيمانهم إلا من خلال تفاعلهم مع الملاحدة فلا بأس يا عزيزي من التفاعل فيما بيننا في إطار المحبة والاحترام المتبادل بصرف النظر عن تمسك كل طرف بوجهة نظره ومعتقده تحياتي .. وخذ هذه |
|
|
||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمضان مطاوع على المشاركة المفيدة: |
02-20-2021, 12:18 PM | رقم الموضوع : [32] |
باحث ومشرف عام
|
|
|
|
03-17-2021, 09:14 PM | رقم الموضوع : [33] |
باحث ومشرف عام
|
واحدة من أهم الأدلة على سخف فكرة "الله" هي أن هذه الفكرة عاجزة عن الدفاع عن وجودها. فاستحالت مهمة الدفاع عنها مهمةً لمن هو عاجز حتى عن الدفاع عن وجوده نفسه!
|
|
|
11-04-2021, 10:16 PM | رقم الموضوع : [34] |
باحث ومشرف عام
|
1.
إذا كنت من هؤلاء الناس، فإنَّ لَكَ (أو لَكِ) مني خبراً ساراً: إذا كنت تبحث عن "دليل" لوجود الله حقاً فإنَّك، عاجِلاً أمْ آجِلاً، ستجد ما يُغريك بفكرة وجوده! غير أنَّك في اللحظة التي تعثر فيها على "دليل" الوجود هذا ستكون قد فقدتَ نفْسَكَ ولم تقبض بيديك إلَّا "دليلاً" هَشَّاً بحاجة إلى عشرات الأدلة الأخرى التي هي بدورها تحتاج إلى عشرات أخرى مثلها وهكذا! 2. هذا ما بدأت به هذا الموضوع. وقد كان من أولى الموضوعات التي نشرتها في المنتدى. ومنذ ذلك الحين قرأت كماً هائلاً من هراء الأدلة على وجود وهم "الله!". 3. ومن المثير للسخرية أنَّهم حالما يقدمون "برهاناً عقلياً" يبحثون عن أدلة أخرى لعلهم يدعمون هذا اللابرهان. إنَّ الهوس بـ"الأدلة" على وجود الخرافة "الله!" من أكبر الأدلة - ليس العقلية - بل التجريبية على عدم الوجود هذا. إن أكثر ممن يتحدثون عن الصدق هم الكذابون. وإن أكثر ممن يتحدث عن الأدلة هم الذين لا دليل لديهم. 4. إنها متلازمة "غياب الأدلة" وهي الحديث المرضي والممل الذي لا ينتهي عن الأدلة! |
|
|
05-22-2022, 12:48 PM | رقم الموضوع : [35] |
باحث ومشرف عام
|
لا يزال البحث جارياً ولكن بدون نتيجة!
|
|
|
08-22-2023, 08:32 PM | رقم الموضوع : [36] |
باحث ومشرف عام
|
1. في موضوعي "البحث عن الله!" قدمت للقارئ مثالاً عن عملية اختبار الوقائع تتعلق بتركيب مصباح جديد بدل المصباح القديم التالف: فأنت تأخذ المصباح الجديد وتصعد على كرسيٍّ، مثلاً. ثم تقوم بتغير المصباح التالف بالمصباح الجديد وتنزل من الكرسي، حيث تذهب إلى الزر الكهربائي ضاغطاً عليه لترى فيما إذا كان المصباح الجديد يضيء أم لا. وحين تجد أنَّ المصباح الجديد لا يعمل فإنت تفترض شيئين: إمَّا أن يكون المصباح الجديد عاطلاً هو الآخر، وهذا أمر ممكن، وإمَّا أنك لم تركبه بصورة جيدة وهذا أيضاً افتراض مكن. فما العمل؟ لابدَّ أنَّك تتذكر الآن كيف قمت عن طريق التجربة للتوصل إلى دليل على صحة أحد الإفتراضين وهو إنَّك تصعد من جديد على الكرسي لتتأكد من الوضع الصحيح للمصباح وتعود من جديد للضغط على الزر الكهربائي فينتشر الضوء في أرجاء الغرفة. إذن فإنَّ المصباح يعمل! إما إذا لم يعمل المصباح رغم المحاولات المتكررة للتأكد من عملية التركيب فإنَّك تخلص إلى نتيجة تبرهن على صحة الفرضية الأولى وهي أنَّ المصباح الجديد هو الآخر عاطل وعليك تغييره! 2. وقد أشرت إلى أن هذه هي أبسط قواعد المنطق العقلاني وخلاصة الحكمة والتجربة البشرية اليومية للتأكد من حقيقة الأشياء ووجودها. جرَّبْ هذه القاعدة البسيطة مع "الله" حتَّى ترى ـ هل "يعمل" كما يدعون؟ هل ستتغير حياتك خلال الأربعة والعشرين ساعة التي تأخذ فيها عطلةً من وَهْمِ الإيمان بوجود أمرٍ لا وجود له! ليس من الضروري أن تجمع حولك الناس. فكَّر وحدك وقُمْ بالتجربة على انفراد! لا ضرورة أن تقوم بأي شيء آخر غير أن تتحرى من حقيقة الأشياء بنفسك. لا تضيع عمرك بالخرافات! فالحياة حياتك وستدفعُ أنْتَ، ولا أحَدَ غيرك، ثمن الإيمان بالأوهام والأساطير! 3. إنها لتجربة بسيطة للغاية ولا تكلف شيئاً. انس خرافة "الله" ليوم واحد فقط، ثم فكر بصولاة جدية وبتأني: هل تغيرت حياتك؟ هل أصبحت أسوأ مما كنت؟ هل وقعت على رأيك مصيبة لأنك قررت نسيان الخرافة؟ جرب! |
|
|
08-23-2023, 07:13 AM | رقم الموضوع : [37] |
عضو بلاتيني
|
المفروض ان الله فقط يستجيب اذا سألته باستخدام اسم الله الاعظم. هذا هو فقط الاسم الوحيد الذي فيه ضمانة انه اذا سألته استجاب.
فمثلاً، عفريت سليمان استطاع ان ينقل عرش بلقيس الى قصر سليمان من اليمن الى فلسطين بلمحة بصر لانه يعلم اسم الله الاعظم… المشكلة الوحيد ان اسم الله الاعظم الذي اذا سأله احدكم استجاب به سر كبير… فهمت يا المسعودي ليش تجربتك مع المصباح والكرسي والزر لن تعمل؟ لانك لا تعرف اسم الله الاعظم مثل صاحبنا العفريت، دستور من خاطره… ذكرتني بما كتبته قبل سنوات https://www.il7ad.org/vb/showthread.php?t=16815 |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Mazen على المشاركة المفيدة: | Devil Himself (08-23-2023) |
08-24-2023, 08:46 AM | رقم الموضوع : [38] | |
باحث ومشرف عام
|
اقتباس:
يقول محمد [وهو العارف بنوايا "الله"]: "سلوا الله من فضله فإن الله يُحبُّ أن يُسْأل من فضله"! فقد حقق "الله" له جميع رغائبه - خصوصاً الرغائب النكاحية! 2. ولأنه العارف [أقصد محمداً] بأنَّ "الله" خرافة يعرف هو أبعادها أكثر من الآخرين ويعرف أيضاً بأنَّ "الله" لا يحقق غير رغائبه، يضيف في الحديث السابق ما يلي: "وأفضل العبادة انتظار الفرج" وهذا هو مربط الفرس! 3. إذن على المؤمنين والمؤمنات أن "يسألوا". ولكن "الله" له تصورات مختلفة ولهذا فإن عليهم "انتظار" الفرج. لكن المشكلة التي لا يراها المهوسون بـ"برب العالمين" بإنهم سوف ينتظرون حتى آخر حياتهم. ومحمد هو الوحيد الذي سأل "الله" من فضله واستلم هذا الفضل حالاً ومن غير انتظار! 4. ولهذا فإن "المصباح" و"الكرسي" هما الوسيلة الوحيدة ليعرفوا، لسوء حظهم، أن انتظارهم لا جدوى من وراءه. وقد جنت على نفسها براقش! |
|
|
||
12-30-2023, 10:57 PM | رقم الموضوع : [39] |
باحث ومشرف عام
|
1.
لم تكن فكرة "البحث عن الله" فكرة طارئة. فثمة نسبة كبيرة من المسلمين كانوا في الماضي ولا يزالون حائرون في قضية"وجود الله". وهم يعبرون عن هذه الحيرة بأشكال مختلفة، وخصوصاً في زمن الكوارث والحروب والأزمات الاقتصادية وتفشي الـأوبئة. فالسؤال الحاسم دائما وفي مثل هذه الأوقات: - " أين الله" [وهو من حيث الجوهر يحمل معنى: لماذا لا يهرع لنجدتهم في وقت الشدائد؟] إنه واحد من الأسئلة التي دعت مسلمين كثيرين إلى مغادرة الإسلام فعلاً عندما لم يحصلوا على إجابة مقنعة [والحقيقة أنهم لن يحصلوا على مثل هذه الإجابة]. 2. وليس السؤال "أين الله" قاصراً على المسلمين الذين لم يودعوا عقولهم فقط، بل يوجد الكثير من المسلمين الذين لا يتحلون بنعمة التفكير النقدي كانوا عاجزين عن قبول أن تكون الكوارث "امتحاناً" لهم فقط. فالبشر في هذه "الحياة" ومهما تغلغل الدين وجرثومة "التوكل على الله" في أعماقهم، فإنهم يظلون من سكان الأرض وللأرض أحكام اقتصادية وحياتية لا يمكن تأجيلها. وهم إذ لا مانع لديهم من "دخول الجنة" فإن "فواتير" الأرض تطرق على أبوابهم! 3. ثمة حاجة لـ"شذرة" من التفكير، أو أن ينفصل المسلم "لحظة" عن الدين، ليكتشف الخرافة الشاملة. وقد التقيت شخصياً بهذا النوع من المسلمين [خصوصاً من اللاجئين في أوربا. طبعاً هناك الكثير من المهوسين بالدين أصبحوا أكثر تطرفاً] الذين هزت الوقائع المأساوية إيمانهم ولم يعد بمقدورهم الاستمرار كما كانوا. لم يغادر أعضاء هذه الفئة جميعهم الإسلام ولكنهم فقدوا جميعاً الثقة والأمل في "عون الله". وعندما تغيب الثقة في الحصول على "الله" فإن وجوده قد اهتز. 4. كما لا أعتقد بأن "البحث عن الله" هي قضية المثقفين والمتعلمين وأصحاب الشهادات العليا [ربما كان الكثير من هذا النوع ولا يزالون من أسوء أنواع المسلمين]. إنها قضية الناس الذين يتمتعون بالقدرة على التفكير النقدي حتى لو كان في طور "جنيني" ومحدود. وكل ما يتطلب أمر مغادرة هذه العقيدة الكابوسية من قبل هؤلاء الناس هو سوى قليل من "الحظ" وريح ملائمة للإبحار صوب حياة أخرى! |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدليلية (Tags) |
أوهام،وجود الله،خيالات، خرافات, الله, البيت |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
اسلوب عرض الموضوع | |
|
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
diamond